_____________________________
خراط
يوم زواجي .... ( يازينه من ذكرى) كان معي كرسيدا جي ال اكس 86 ... قال الخال ( اخو الوالدة... ذاك توه مابعد صار خال) ابعطيك سيارة مرسيدس من حقات المعرض تكشخ به كم يوم ... قلت زين، المهم اتفقنا انه يوقف الشبح عند بيت أهل المره، يوم جينا نطلع... ركبنا ... دورت اللي يفتح الحبات ... مالقيته... فتحته بيدي، يوم ركبنا ... شغلت السيارة ( اشوى... الحمدلله) ... بس بحلت أدور أزرار الأنوار... ومرة تشتغل المساحات ... ومرة حبات البيبان ( لقيتهن...) ومرة ... وبعد مشقة لقيته، المهم ... جينا للمشي ... كان قدم السيارة صندوق زبالة بلاستك كبير ... يعني مالها إلا وراء.... يالله عاد وين الريوس؟؟ ومحاولة ... وثانية وعاشرة ومافيه فايده حتى توكلت على الله وصدمت صندوق الزبالة ومشيت قدام ويسره ربك . المهم إن المره دريت إن السيارة مهب لي ... بدليل عدم معرفتي كيف تعمل، وكنت محرج بلحيل خاصة اني استحي قوة بس ربك هونها علي يوم اني دريت عقب ثلاثة أيام ان فستان العرس كانت متسلفته من بنت خالته وقالت خل نرجعه، قلت الحمدلله مافي حدا أحسن من حدا
__________________________________________________
_____________________________
أم المشاكل
تذكرت موقف صارلي قبل كم سنة وما راح انساه مرة رحت المكتبة ونزلت من السيارة وشريت مجلة المهم من حماسي على قرايتها صرت اقراها وانا طالعة من المكتبة وانا منسجمة مع المجلة دخلت السيارة وقعدت اقرا الا السواق يطق قزازة السيارة وناظرت القزازة الثانية الا صاحب السيارة مبتسم وطبعا استحيت من هالموقف مرة ما كان لي داعي ابدا وارجو انه ما في احد تعرض لهاموقف المحرج